صدر عن مركز رقي للأبحاث والدراسات مكناس، كتاب جماعي بعنوان: ’’مكناس عبر التاريخ: تقريب وتركيب‘‘، وقد شارك في تنسيق هذا الكتاب كل من الدكتور سعيد بنحمادة، والدكتور محمد البركة، والدكتور عبد الحق الطاهري، والدكتور الحاج ساسيوي، وقدم للكتاب الدكتور جمال حيمر. وهو يتألف من تسعة فصول موزعة على 383 صفحة.
جاء في الصفحة الرابعة من غلاف الكتاب: ’’إن أي محاولة تأريخية تهدف إلى بيان أهمية مكناس عبر التاريخ، وتسعى لمطاولة هذه القمة علوا واتساعا، عمقا وأفقا، سيعترضها من دون شك ما قد يعترض البحث الأكاديمي الجاد، حتى وإن حرص على الرصانة العلمية والصرامة المنهجية.وبما أنه قد رسخ لدينا في مركز رقي للدراسات والأبحاث أن نجعل من أنسنة التاريخ، وتداوله الاجتماعي جزءا من المشروع الفكري الذي تصبو هذه المؤسسة العلمية لتحقيقه، إيمانا منا بأهمية بأهمية المعرفي وأولويته عما سواه، فإننا نشعر بسعادة غامرة، وقد تمكنا من إنجاز لبنة من لبنات هذا المشروع الطموح بإخراج كتاب: مكناس عبر التاريخ: تقريب وتركيب، كتاب أردناه أن يؤرخ لمكناسة الزيتون وتولدا. ازدهارا وانكسارا، عمرانا وخرابا، توهجا وأفولا، تأريخا سعينا أن يقبض على عناصر القوة الثابتة والمستمرة التي طبعت مسار هذه المدينة، علها تكون موضع التقاط واهتمام ممن يهمهم أمرها في أي محاولة نسعى لرسم خطط حاضرها واستشراف ملامح مستقبلها.‘‘.
جاء في الصفحة الرابعة من غلاف الكتاب: ’’إن أي محاولة تأريخية تهدف إلى بيان أهمية مكناس عبر التاريخ، وتسعى لمطاولة هذه القمة علوا واتساعا، عمقا وأفقا، سيعترضها من دون شك ما قد يعترض البحث الأكاديمي الجاد، حتى وإن حرص على الرصانة العلمية والصرامة المنهجية.وبما أنه قد رسخ لدينا في مركز رقي للدراسات والأبحاث أن نجعل من أنسنة التاريخ، وتداوله الاجتماعي جزءا من المشروع الفكري الذي تصبو هذه المؤسسة العلمية لتحقيقه، إيمانا منا بأهمية بأهمية المعرفي وأولويته عما سواه، فإننا نشعر بسعادة غامرة، وقد تمكنا من إنجاز لبنة من لبنات هذا المشروع الطموح بإخراج كتاب: مكناس عبر التاريخ: تقريب وتركيب، كتاب أردناه أن يؤرخ لمكناسة الزيتون وتولدا. ازدهارا وانكسارا، عمرانا وخرابا، توهجا وأفولا، تأريخا سعينا أن يقبض على عناصر القوة الثابتة والمستمرة التي طبعت مسار هذه المدينة، علها تكون موضع التقاط واهتمام ممن يهمهم أمرها في أي محاولة نسعى لرسم خطط حاضرها واستشراف ملامح مستقبلها.‘‘.
0 تعليقات